و من حين لاخر كان يفتح له رجليه ثم يضمهما مرة اخرى و يبصق مباشرة فوق الفتحة ليبقي زبه مبللا و الفتحة متحرة و محضرة لاستقبال حركة الزب التي كانت ثابتة في دخول و خروج . و استمرت الاوضاع على حالها و الشهوة تتزايد الى ان ظهر اخيرا الزب الذي كان مختفيا في اعماق الفتحة و بمجرد ظهوره حتى بدا يرمي حليبه الابيض على خصيتي صديقه بعد لواط ساخن جدا جعل حتى الصديق الذي كان يتناك يقذف بدوره على صدره و هو جد مسرور انه تذوق الزب و ابتلعه كاملا في طيزه
لواط شيمل معا مسنين
لواط عطعوط لواط
لواط ساخن في الحافلة
عراقي اخ يوجعني
ولد عراقين
لواط عراقی کبار السن